الأوسمة

يمنح للسفراء الأجانب المعتمدين لدى الدولة بشرط المعاملة بالمثل، ونواب الوزراء ووكلاء الوزارات والسفراء. ويجوز منحه لمن يؤدون خدمات نافعة للدولة أو للإنسانية.

وهو مستوحى، تصميما وشكلا، من رأس الرمح القطري منصوبا على خلفية ذات شكل هندسي معماري. وعلى جانبيه حبتان من اللؤلؤ، وتتوسطه دائرة مكتوب فيها بخط الثلث: "الوجبة". وهو مصنوع من الذهب الأصفر والأبيض (عيار 18 قيراطا) ومرصّع بـ184 حجرا من الألماس والياقوت تمثل ألوان العلم القطري.

يمنح للوزراء ومن في درجتهم. ويجوز منحه لمن يؤدون أعمال تستحق التقدير سواء للدولة أو للإنسانية.

وهو نسخة طبق الأصل من خنجر الشيخ عبدالله بن جاسم آل ثاني. وجميع عناصره الذهبية مصنوعة من الفضة الاسترلينية المطلية بالذهب (عيار 24 قيراطا). أما الجلد فهو جلد العجل الأسود الناعم، وتم تطريزه يدوياً بسلك ذهبي يحتوي على 2% ذهب، أما مقبضه فمصنوع من خشب السابيلي الغني بنفس لون مقبض الخنجر الأصلي. وأما اللآلئ فبنفس حجم ولون اللآلئ الأصلية على الخنجر الأصلي.

يمنح لأولياء العهود ونواب رؤساء الدول، ورؤساء مجالس الوزراء، ورؤساء الهيئات النيابية، وأعضاء مجالس الوصاية، ونواب رؤساء مجالس الوزراء، والوزراء ومن في مستواهم. ويجوز منحه لمن يؤدون أعمالا قيمة، سواء للدولة أو للإنسانية.

وهو من الذهب الأصفر (عيار 18 قيراطا)، ويتألف من دائرتين، منقوش على إحداهما شعار دولة قطر، وعلى الأخرى "حمد بن خليفة" بخط الثلث، وأطرافهما مرصعة بالألماس، أما مشبكه فمزين بحبات اللؤلؤ، وأما تصميمه فمستلهم من تطريز البشت القطري.

سيف المؤسس "الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني"

أرفع الأوسمة، ويحمله أمير الدولة، ويهدى للملوك وأمراء ورؤساء الدول الحاليين والسابقين، يجوز منحه لمن يقدمون خدمات جليلة أو استثنائية، سواء للدولة أو للإنسانية.

هو نسخة طبق الأصل من سيف مؤسس دولة قطر الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني (1827-1913)، وغمده من الذهب الأصفر (عيار 18 قيراطا)، وهو مزخرف من الجانبين، ونصله من الجوهـر النفيس المقاوم للصدأ، أما مقبضه فمصنوع من عظم الجمل ومرصع بالعقيق والتورمالين.